أحلام جميلتي وتوحدي بها...في أدب وفلسفة.. أ.عبد القادر زرنيخ.

احلام جميلتي وتوحدي بها...في أدب وفلسفة.. أ.عبد القادر زرنيخ.
.
.
أمام الحلم وقفت ناظرا لسماء كل مافيها جمال
كل مافيها قمر وكأنه فتاتي التي رأيتها بأحلامي الزهرية.
.
.
على جبين الشمس وجدتها للجمال أسطورة وضياء
أسطورة بزي جمالها ضياء بمعاني حبها الأبدية.
.
.
أحلامها خفية كماتخفي السماء جماليات كونية
هي أخفت بين طياتها أحلامها التي زينت السماء ومضة.
.
.
أمامها وكأني غيض من فيض وكأنها كل شيء
أنت ساهرة الهوى خباياك لؤلؤ تتصابى به النفس وكأنها ملائكة.
.
.
وجهك أخذ بجماله كل أبعاد السماء فمابقي لي منفذ
هيا انفذي بفؤادي يا بلسم الروح وقصائد العشق الأبية.
.
.
توحدت بك وكأنك أجزاء من روحي وجسدي اتحاد واحد
أنا من* أنت من..نحن كلانا بالحب أسطورة.
.
.
ما عرفت الجمال يوما إلا بسماء عينيك الزاهية
يا أميرة النجمات وملكة الأحاسيس والخلجات الشاعرية.
.
.
نعم توحدت بك وبأحلامك يا حلم رأيته بالمنام شامخ
وبصفحاتي أعتى كلمات الجوى وأقاويل العشق الجامعة .
.
***توقيع***عبد القادر زرنيخ***