لتكوني وجودي
...................
أنت لن تكوني
تذكارا عفويا ...
مر من طريقي ...
ومضى في سبيله ...
وزحمة الأشواق ...
إليك تناديني ...
وينتهي المطاف ...
بحسرة ...
في لحظاتي...
مواجعها تشقيني ...
وتسكنها ظنوني ...
فقد زرعتك ...
في ذراتي ...
لتكوني وجودي ...
وفي كل شيء ...
يحتويني ...
ولن تكوني ...
لهفة ...
داعبت خيالي ...
ثم تاهت ...
عن عيوني ...
وأنت في نفسي ...
تقيمي ...
وجعلتني ...
أعيش النبض ...
عاشقا لجنوني ...
وصار العشق خليلي ...
وهواك قيودي ...
صنعته أشواقي...
حتى فيه نذوبي...
ماأسعد المنى....
وحلمك ...
أصبح يشتهيني
محمد لبابيدي
...................
أنت لن تكوني
تذكارا عفويا ...
مر من طريقي ...
ومضى في سبيله ...
وزحمة الأشواق ...
إليك تناديني ...
وينتهي المطاف ...
بحسرة ...
في لحظاتي...
مواجعها تشقيني ...
وتسكنها ظنوني ...
فقد زرعتك ...
في ذراتي ...
لتكوني وجودي ...
وفي كل شيء ...
يحتويني ...
ولن تكوني ...
لهفة ...
داعبت خيالي ...
ثم تاهت ...
عن عيوني ...
وأنت في نفسي ...
تقيمي ...
وجعلتني ...
أعيش النبض ...
عاشقا لجنوني ...
وصار العشق خليلي ...
وهواك قيودي ...
صنعته أشواقي...
حتى فيه نذوبي...
ماأسعد المنى....
وحلمك ...
أصبح يشتهيني
محمد لبابيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق