الاثنين، 6 يوليو 2015

وعلي ارصفه الانتظار *** وليد رمضان

وعلي ارصفه الانتظار
تسللت اقدام المشيب
بخسله فسبقت خطاها
ما ننتظر فأصبح المصير
انهيار لا اختيار
وعزف الفراق ببوق
الشقاء وحل
الفناء
فيا قدر هل من مفر ؟؟
وليد رمضان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق