هذا الجمال الذي
كبلني
بعد الحروب اسراني
وقيدني
فاستسلمت ورميت
بنبالي وسهمي
وكتبت هزيمتي علي
رمحي
واذا بالعشق يناديني
علي غره فيسقيني
حلو السلام بكأس ودا
يرويني
فتبدل الحال المحال
من فارسا طاف البلا
قتال
الي عاشق اعتنق
الجمال
فلا رمحا يعلوا ولا
سهمي
فالان انشد بالقرطاس
والقلمي
فالحب اسمي وارقي
من الحربي
فالتعلوا لافته السلام
ويفرش ذيله الطاووس
وننعم بالالهام
وبضحكه الاطفال
نحيي بها الايام
ونغرد للوجود خير
قصيدا وننشد علي
دروب الخير
انغام
فتحلوا لنا الحياه
وننعم بالحب الهيام
وليد رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق