اهو اشتياق منه لى ام تعاطى وادمان
ارتقيت وصعدت بعد الواحد اثنان
وها انت ياصديقى عدت من جديد
رقم صفر مرحب مرحب
عشقى القديم
فكسرت السوالب وودعت المواويل
وانرت الشموع بشوق الماء للغدير
ونسيت ايام ماضيه
واعوام كان الدمع فيها يسيل
وبدات اكتب صفر من جديد
وصرخ الورق وقال رفقا بى
فانا ورق لين ولست صخرا او حديد
اتمزق من سال عليه دمعك
وكان ذكراك فى فرحك وهمك
وسار القلم واصبح الورق حرير
وعرف الصفر انه للإثنين قريب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق