..
واقفٌ أنتظرُكِ
..
يعتريني الهوى
..
أبحثُ عن مراسيكِ
..
أصرخُ
..
رُبَّما تسمعين
..
أو تفهمين
..
لا الأنواءُ تكسرني
..
ولا الرعودُ تُرعبني
..
وأنا أحلُمُ بما لم تحلمي
..
فلا تتوهمي
..
أسيرُ على البُعدِ منكِ
..
وأكتوي
..
يدي تُصارعني
..
سافري في وجعي ولا ترجفين
..
يعودُ وجهكِ هذا المساء
..
خلف نافذتي تبكي السماء
..
أسألُ نفسي هذا الصباح
..
كُلَّما تذكرتُ آخر لقاء
..
واقفٌ أنتظرُكِ
..
يعتريني الهوى
..
أبحثُ عن مراسيكِ
..
أصرخُ
..
رُبَّما تسمعين
..
أو تفهمين
..
لا الأنواءُ تكسرني
..
ولا الرعودُ تُرعبني
..
وأنا أحلُمُ بما لم تحلمي
..
فلا تتوهمي
..
أسيرُ على البُعدِ منكِ
..
وأكتوي
..
يدي تُصارعني
..
سافري في وجعي ولا ترجفين
..
يعودُ وجهكِ هذا المساء
..
خلف نافذتي تبكي السماء
..
أسألُ نفسي هذا الصباح
..
كُلَّما تذكرتُ آخر لقاء
..

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق