ومازال شوقي اليك بكرا"
لم افض بكارته..!!
ومازالت كلماتي
ترواد حروفي بخجل وإستحياء ..!!
فعينيك لامعتين حين اللقاء
وكلماتي تذبل دونها
اصمد حين التروي منهما
واستمد قواي منها
استوحش نهاري وليلي
وكاني ارمي بثقلي بينهما
بقلمي
محمد كاظم القيصر
1/2/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق