-- لك سأبقى --
---
في ابتعادك يزيد ذوبانه
واغترابي في حياتي له عدّ الشهقات
فاسكني حيث أردْت ,,,,
فأنا هنا سأبقى ,في اتظار الانتظار ,,
هكذا كنّا اتّفقنا ,
و أنا هنا لك سأبقى
في المكان
في الزمان ,,,,
فارجعي لي,
واقطعي كلّ سبيل
لا تبالي بالصعاب
فالحياة بيننا فقط لها ابتداء
---------------
بقلمي / عبد الحكيم دادي
الجزائر في / 20/03/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق